السنة السابعة أساسي

[محاور نصوص السنة السابعة أساسي][twocolumns]

السنة الثامنة أساسي

[محاور نصوص السنة الثامنة أساسي][twocolumns]

السنة التاسعة أساسي

[محاور نصوص السنة التاسعة أساسي][twocolumns]

آخر المواضيع

لتتمكّن من مشاهدة أقسام الموقع عليك بالنقر على (الصفحة الرئيسة) أعلاه


تعابير جميلة محور الحي - التدريب على الإنشاء - السنة 7 أساسي


تعابير جميلة محور الحي

عبارات جميلة "الحيّ"

عبارات جميلة: وصف معمار الحيّ العصريّ:

  • الجوّ ملتفع بغلالة سمراء كأن الحّي في مكان لا تشرق عليه الشمس وذلك أنّ سماؤه في نواح كثيرة منها محجوبة بشرفات توصل ما بين العمارات. (نجيب محفوظ "خان الخليلي").

عبارات جميلة: وصف معمار الحيّ التقليدي:

  • كانت حارتنا تشمل نحو ثلاثين بيتا يغلق عليها في الليل باب ضخم كبير في وسط باب صغير ووراءه بوّاب وهذا الباب بقيّة من العهد القديم يحميها من اللصوص فإذا حدث شيء أغلق الباب وحرسه البوّاب. (أحمد أمين: "حياتي").
  • تتدفّق الحياة المنسابة في النباتات المتناكية والأبواب المتقابلة والنوافذ المشتبكة البارزة ببهجتها. (حسن نصر: "دار الباشا").
  • الأبواب كبيرة عالية مرقشة بمسامير رؤوسها سوداء بارزة وحلق حديديّة تتدلّى كالأخراس فوق قباب مستديرة.

عبارات جميلة: التعلّق بالحيّ التقليدي:

  • لشدّ ما أحببت هذا الحيّ التقليدي بموائده ومميّزاته وبرمضانه الصاخب وعيديه الزاهيين وبمواسمه وحفلاته وبأعراسه ومأتمه وبكتاتيبه ومدرسته القرآنيّة وبدياره البائسة المنحنيّة ومنازله المتطاولة وبعطره وبشمسه وبروائح توابله وبإيمانه وبصومعة مسجده الجامع التي يسمو بروحها المؤذن صباح مساء إلى عنان السماء. (عزّ الدين المدني: "خرافات").
  • لقد حطّمت أركان الحيّ وهدّمت وكسّرت أسسه ولم يبق منه إلاّ هذه الأكداس من التراب والحطب والحجارة وبقايا ماعون وشبابيك، وخرج منه أهاليه ذات صباح متحمّلين متلاحقين يضربون في دروب الأحياء الأخرى. (عزّ الدين المدني).

عبارات جميلة: قذارة في حيّ شعبي:

  • خرج إلى طريق مكشوفة في هذا الحيّ ولكنّها ضيّقة قذرة تنبعث منها روائح غريبة معقّدة، تنبعث هادئة بغيضة في أوّل النهار وحين يقبل الليل، وتنبعث شديدة عنيفة حين يتقدّم إليها ويشتدّ حرّ الشمس. (طه حسين "الأيّام").

عبارات جميلة: النشاط اليوميّ في الحيّ الشعبي:

  • كانت هذه الأصوات مختلفة أشدّ الاختلاف: أصوات النساء يختصمن وأصوات الرجال يتنادون في عنف وأصوات الأثقال تحطّ وتعتل (تجرّ جرّا عنيفا) وصوت السّقا يتغنّى ببيع الماء، وصوت الحوذيّ يجزر حماره أو بغله أو فرسه وصوت العربة تنزّ عجلاتها أزّا، وربّما شقّ هذا السحاب من الأصوات نهيق حمار أو صهيل فرس. (طه حسين "الأيّام").

عبارات جميلة: وصف أنشطة الباعة داخل الحي التقليدي:

  • جلس الصنّاع أمام الحوانيت يكبّون على فنونهم في صبر وأناة ويبدعون آيات بيّنات من أفانين الصّناعة. فالحيّ العتيق ما يزال يحتفظ لليد البشريّة بقديم سمعتها في المهارة والإبداع. (نجيب محفوظ: "خان الخليلي).
  • الدور التربوي للحي: كانت المدرسة الثانية هي حارته وقد لعبت مع أبنائها وتعلّمت منه مبادئ السلوك وانطبعت منها في ذهني أوّل صورة للحياة الصّميمة. (أحمد أمين: "حياتي").

عبارات جميلة: صورة العلاقات داخل الحي الشعبي:

  • فوجئ الطاهر في هذا الحيّ بكلّ البيوت مشرّعة المصاريع وبرؤوس النسوة تطلّ على موكبه وبالأطفال يسيرون زرافات وراء العربة التي حملت أدباشه ويقدّمون العون. ولكنّه علم فيها بعد أنّ كل ما سيحدث من أوضاع وتغيّرات يعلم به الجميع قبل وقوعه وأنّ موعد نقلته ذاك كان الجميع يعلم به. (محمد صالح الجابري: "البحر ينشر ألواحه").

عبارات جميلة: متانة / دفء العلاقات في الحي التقليدي:

  • كان جيراني إذا اصفرّ وجهي من سقم يلتفّون حولي ويوشّحونني بأدعية للشفاء فهدهدني قلقهم على حالي. افتقد زقاق الحيّ وأزقّة الأجوار تلك التي اعتدت أن أقطعها مترجّلة أرشف أنس أهلها أتفيّا طيبة ابتساماتهم العفويّة.
  • أفتقد تحايا اسكافيّنا وبسمة بائع اللبن الأخرس. (مسعودة أبو بكر: "عقد المرجان").

عبارات جميلة: برودة العلاقات في الحيّ العصري:

  • أسكن منزلا منزويا بحيّ عصري يقيّدني فضاؤه الأخر وتزعجني تلك البوّابات الحديد الموصدة وعلى لساني تجهض كل يوم تحايا الصباح. (مسعودة أبو بكر: "عقد المرجان").
  • تقع العمارة في شارع خلفيّ من شوارع العاصمة وهي كبيرة عالية كالبرج عامرة كخليّة النحل. سكّانها مختلفون لا تجمع بينهم أيّة ألفة أو رابطة. وهم لا يعرفون بعضهم بعضا بل هم متجاورون صدفة وكما اتّفق فلكلّ منهم رقم يعرف به.





ليست هناك تعليقات: