السنة السابعة أساسي

[محاور نصوص السنة السابعة أساسي][twocolumns]

السنة الثامنة أساسي

[محاور نصوص السنة الثامنة أساسي][twocolumns]

السنة التاسعة أساسي

[محاور نصوص السنة التاسعة أساسي][twocolumns]

آخر المواضيع

لتتمكّن من مشاهدة أقسام الموقع عليك بالنقر على (الصفحة الرئيسة) أعلاه


شرح نص الحكيم - 8 أساسي - محور أعلام ومشاهير


شرح نص الحكيم

شرح نص الحكيم، طه حسين، السنة الثامنة أساسي - محور أعلام ومشاهير


التقديم:
الحكيم نصّ سردي ووصفي لـ"طه حسين"، اقتطف من كتابه "قادة الفكر". ويندرج ضمن محور أعلام ومشاهير.


الموضوع:
يتحدّث الكاتب في هذا النصّ عن مراحل حياة سقراط.


الإجابة عن الأسئلة:

أفهم:
1- الوحدات حسب تطوّر الشخصيّة:
  • من بداية النصّ إلى السطر 7 (وكان يستمع إلى الخطباء):
وصف الكاتب في هذه الوحدة شخصيّة سقراط، وتحدّث عنه كطالب للعلم.
  • من السطر 8 (ولكنّه كان يُحاور كلّ من لقيهإلى السطر 21 (ليلقوا سقراط ويتحدّثوا إليه):
تحدّث الكاتب في هذه الوحدة عن خصائص شخصية سقراط المعلّم، وأثر طريقته في تعلّق الناس به.
  • من السطر 21 (ويشدّنا في طريق العودةإلى آخر النصّ:
تحدّث الكاتب في هذه الوحدة عن الحادثة التي غيّرت من سيرة سقراط ومن رأيه في نفسه.


2- مكّن وصف الشخصيّة في الوحدة الاولى من تعريفها من جواني مختلفة:
المنزلة الاجتماعيّة:
  • لم يكن سقراط من أسرة ممتازة... لم يكن من أسرة متوسّطة... كان إلى الطبقة الدنيا أقرب منه إلى الطبقات الأخرى..
  • كان أبوه حفارا وكانت امّه قابلة.
الصفات الخِلقيّة:
  • - لا هو حسن الخلقة ولا جميل الطلعة.
الصفات الخُلقيّة:
  •  كان ذكيّ القلب، نافذ البصيرة، شديد الفطنة.


3- خصائص سقراط المعلّم، وأثر طريقته في تعلّق الناس به:
  • كان يُحاور كلّ من لقيه ويتستعمل ألفاظ لإن لم تكن راقية مهذبة، فهي قويّة خلاّبة ساحرة.
  • كان هو الذي يسعى إلى الشبّان ليحاورهم في الميادين العامّ’ وفي حوانيت الحذّائين وغيرهم من الصنّاع، وفي أروقة الحمّام وفي الملاعب الرياضيّة.
  • كان حواره دعابة متّصلة وهزلا مستمرّا يستر به الحقّ الجدّ.
  • لم تكن له مدرسة ثابتة أو موضوع بعينه يُدرّسه أو يُحاور فيه، بل كان يدرّس في كلّ شيء.
  • كان لا يتقاضى على علمه أجرا.
وهذا ما جعل الجمهور من شباب أثينا يُفتنون به، وما جعل صيته يذيع في "أتكا" وفي البلاد اليونانيّة الأخرى، حتّى قدم إليه اليونانيون من أقطار الأرض ليلقوه ويتحدّثوا إليه.


4- عندما ذهب أحد المعجبين بسقراط إلى معبد "دلف" وسأل: أبين فلاسفة اليونان وحكمائهم من يفوق سقراط أو يبلغه فلسفة وحكمة؟ أجابت الكاهنة أن لا.
  • أ- وعندما بلغ ذلك سقراط، تعجبّ لما قيل عنه، فهو لا يرى في نفسه هذا الرأي، وإنّما كان يرى أنّه أشدّ الناس جهلا وأقلّهم حظّا من علم وفلسفة.
  • ب- وقرّر أن يتبيّن صدق ما قيل عنه، وأخذ في البحث والتحقيق، فألمّ بالحكماء والفلاسفة، وبالشعراء والكتّاب، وبالصنّاع وأهل الفنّ، يُحادثهم ويسألهم ويعلم علمهم، حتّى انتهى إلى أنّه أحكم الناس حقّا.


5- بعد أن ألمّ سقراط بالحكماء والفلاسفة، وبالشعراء والكتّاب، وبالصنّاع وأهل الفنّ، يُحادثهم ويسألهم ويعلم علمهم. رأى أنّ هذه الطبقات كلّها شديدة الغرور بنفسها، قوّية الإيمان بحظّها من العلم أو الفلسفة أو الشعر أو الفنّ، لكنّها شديدة الجهل بنفسها. ورأى أنّه هو الرجل الوحيد الذي لا يغرّه شيء، ولا يعلم إلاّ شيئا واحدا هو أنّه شديد الجهل بكلّ شيء. لهذا أنهى بحثه وتحقيقه على أنّه أحكم الناس حقّا، وأنّ له مهمّة عظيمة هي أن يبثّ الحكمة في الناس، ويُعلّمهم أن يعرفوا أنفسهم. 






ليست هناك تعليقات: