شرح نص درع ضد التلوّث - 8 أساسي - محور الطبيعة
شرح نص درع ضدّ التلوّث، مقال للدكتور عوّاد جاسم الجدي في مجلّة العربي، السنة الثامنة أساسي - محور الطبيعة
التقديم:
درع ضدّ التلوّث مقال إخباري علمي، للدكتور عوّاد جاسم الجدي، وهو يندرج ضمن محور الطبيعة.
الموضوع:
تأثير التقدّم الصناعي على البيئة، ومحاولات الإنسان في مواجهة التلوّث، ومساهمة الطبيعة في هذه المواجهة.
الإجابة عن الأسئلة:
أفهم:
1- الوحدات حسب معيار التدرّج في عرض مشكلة التلوّث:
- من بداية النصّ إلى السطر 12 (والهواء الذي يتنفّسه):
تحدّث الكاتب في هذه الوحدة عن التقدّم الصناعي وتأثيره السلبي على البيئة.
العنوان: التقدّم الصناعي والتلوّث / التلوّث وضريبة التقدّم.
- من السطر 13 (وتسعى البشريّة منذ إدراكها) إلى السطر 21 (إلى تلوّث التربة في الحقول):
تحدّث الكاتب في هذه الوحدة، عن الأعمال التي سعى الإنسان من خلالها إلى الحدّ من التلوّث.
العنوان: محاولات الإنسان لمواجهة التلوّث البيئي
- من السطر 22 (وقد يلفت نظرك) إلى آخر النصّ:
بينّ الكاتب في هذه الوحدة عن دور الطبيعة الحيّة ومساهمتها التلقائيّة في مقاومة التلوّث.
العنوان: الإنسان والدفاع التلقائي للطبيعة ضدّ التلوّث
2- المفردات المكوّنة لمعجم التلوّث هي:
- مواد كيمياويّة
- الأبخرة
- غازات ضارّة
- مداخن
- مصانع
- لوّثت الهواء
- مخلّفات
- نفايات كمياويّة سامّة
- تلوّث البيئة
- تلوّث الماء
لقد أثّر التلوّث على البيئة، فلوّث الهواء، والماء، والغذاء.
3- معجم البيئة:
- الهواء
- البحيرات
- الأنهار
- المجاري المائيّة
- التربة الزراعيّة
- جدول ماء
الهواء والماء والتربة هي العناصر التي لا يمكن للإنسان أن يستغني عنها بأيّ حال من الأحوال. فالهواء هو الحياة، والماء هو الشرب والنظافة، والتربة هي المأكل والمسكن.
فمن دون هواء، لن نستطيع أن نتنفس فنموت.
ومن دون ماء، لن نستطيع أن نشرب فنموت.
ومن دون تربة نظيفة ستموت النباتات والحياوانات ونموت نحن بموتها، إذ أنّنا لن نجد ما نأكله.
4- إنّ استشهاد الكاتب بالمزارع البولندي، عمّق الصورة وأوصلها للقارئ بطريقة بليغة. فقد وصفت في أسطر قليلة الأضرار التي تسببت فيها كارثة انفجار مفاعل تشرنويل.
5- أمّا الحكم العام فهو أنّ البشريّة منذ أنّ أدركت تزايد حجم التلوّث وآثاره المختلفة على المكوّنات الحيّة ، سعت إلى البحث عن طرق لمواجهته.
وأمّا التفصيل فهو كالآتي:
- إصدار قوانين وتشريعات تمنع بناء المصانع الكيمياويّة في المناطق القريبة من التجمّعات السكنيّة.
- احداث مناطق لاستيعاب النفايات الصناعيّة.
- البدء في تعويض التدفئة التي تعمل بالفحم والبترول بأخرى كهربائيّة.
- الحثّ على انتشالر استغلال الطاقة الشمسيّة.
- إقامة محطّات وشبمات للرصد ومراقبة التلوّث تنذر بالخطر حين اقترابه.
- اعتماد طريقة المكافحة الحيويّة في الفلاحة، للابتعاد عن استخدام المبيدات الكيمياويّة.
6- لقد خاطب الكاتب القارئ مباشرة، ليبرز له أنّ ظاهرة التلوّث لا تهم المختصّين فقط، وإنّما تمسّ كلّ فرد منّا على السواء. وعليه أن يُمساهم بدوره في الحدّ منها.
ليست هناك تعليقات: